THE SMART TRICK OF حوار النخبة THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of حوار النخبة That No One is Discussing

The smart Trick of حوار النخبة That No One is Discussing

Blog Article




.؛ وضعف منظمات المجتمع المدني.. والإجهاض الشبه المستمر لمحاولات التحول الديموقراطي في البلاد العربية؛ الذي أدى إلى خلق نوع من الشعور بعدم الثقة في جدوى هذه المحاولات وأتاح الفرصة لمعارضي هذا التحول بإبراز مخاطره وسلبياته على هذه البلاد؛ ثم الدعم الخارجي للتحول الديموقراطي..

وحين نتحدث عن هذه المخططات فإننا نسعى إلى تذكير النخب بطبيعة المعركة لتنظر إليها بشكل شامل وإستراتيجي لا نظرة مجتزأة آنية.

وعلى مستوى الممارسات الانفرادية لبعض الدول؛ أضحى توجيه المساعدات يخضع لمعايير احترام الديموقراطية وحقوق الإنسان، كما أن تقييم أداء الأنظمة والرضا عنها أصبح في جانب مهم منه يخضع لهذه الاعتبارات، فيما تنال بعض الدول التي تصنف غير ديموقراطية ولا تحترم حقوق الإنسان حملات تشهيرية وعقوبات سياسية واقتصادية؛ وقد تصل إلى حد ممارسة الضغوطات العسكرية ضدها أحيانا.

هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".

صحة وجمال الأغذية العضوية: فوائدها وأضرارها وما يجب معرفته

شارك جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، في الدورة الثانية من منتدى "حوار النخبة"، الذي افتتحه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، تحت عنوان "ثقافة التسامح"، ويسعى المنتدى إلى تعميق مبادئ الحوار والمناقشة والاستفادة من خبرات النخبة المرموقة في المجالات كافة بما يسهم في التوعية الجادة الرشيدة بآمالنا في الحاضر وطموحاتنا في المستقبل. ‫#مؤسسة_محمد_بن_راشد_للمعرفة‬

ويضيف الكاتب الصحفي بالقول: "النظام يهيمن على كل فضاءات الثقافة وأدواتها في البلاد، ويسيطر عليها كما يسيطر على حقول النفط والغاز في الصحراء. وهو يجتهد بكل طاقته لإفشالها وشل فاعليتها وجعلها بوقاً في خدمته دائماً".

كشف معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، خلال افتتاحه، الثلاثاء، منتدى "حوار النخبة"، الذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، تحت عنوان "ثقافة التسامح"، عن الدور المهم للتسامح الطبي، في تعزيز الكفاءة والفعالية بنظم الرعاية الصحية.

وهنا أيضا أرى أنه إن كانت الثورات العربية قد فشلت في بلد مثل مصر، فإنّ المسؤولية تتحمّلها مرة أخرى النخب المحلية التي لم تقم بدورها. وهنا أقصد كلا من النخبة التقليدية والنخبة الجديدة. فقد فسحتا المجال للنخب الدينية للسيطرة على المشهد، وتتحمل هنا أيضًا المسؤولية تلك النخب الدينية التي اعتبرت أنّ انتصارها "الديمقراطي" في تلك الانتخابات يعطيها الحق في الاستبداد وإقصاء آراء البقية وتوجّهاتها المختلفة.

يعتبر ذلك القرار وسيلة مهمة لتنفيذ الخطة الاميركية والغربية الساعية إلي زرع اليأس وإختراق المجتمع السوداني بالرسائل السالبة الهادفة إلي تغيير هويته عبر الوسائل الناعمة ، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخري في إشعال الحرب التي تتواصل منذ أكثر من عام ، وتتمدد أفقيا ورأسيًا وبسببها تتعرض وحدة البلاد ومستقبلها لخطر الإنقسام الوشيك ، ومنذ إندلاع الحرب ومع تعدد المبادرات الخارجية تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها الفكرية والسياسية عاجزة وحائرة عن طرح أي مشروع وطني جاد ، ولا شك أن حالة العجز والحيرة هذه ليست وليدة اللحظة الراهنة ولكنها نتيجة نهائية ومحصلة حتمية لمسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي لازمت النخبة السياسية السودانية منذ بواكير تأسيسها وسيطرت علي عصب التفكير فيها ، وفي تقديري هناك سببين رئيسيين لهذه الحالة ، أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة ، والثاني خارجي مرده للإستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد بصورة ممنهجة ومنظمة لفترة طويلة ..

أماني الصيفي: إذا كانت تلك "النخبة الجديدة" قد ضمّت شبابا واعيا وعلى دراية بالواقع فكيف وقعت في شباك التيارات الدينية إذن في رأيكم؟

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

محمّد عادل مطيمط: الحداثة والديمقراطية في مواجهة ثقافة الجماعة

ولعل الموضوعية تقتضي - في ظل الأوضاع المأزومة التي تعيشها مختلف الأقطار العربية في شتى المجالات تعرّف على المزيد – القيام بوقفة صريحة للنخب السياسية مع الذات والاعتراف بالأخطاء؛ والوقوف على العلل ومكامن الخلل؛ لأن ذلك هو السبيل الأساسي لتحقيق تغيير في حجم التطلعات والانتظارات الداخلية والتحديات التي يفرضها المحيط الدولي.

Report this page